الحرية_لأحمد_مناصرة#

الحرية_لأحمد_مناصرة#
بالتوقيع على العريضة والتي تطالب التحرير الفوري للشاب الفلسطيني احمد مناصرة لاحضان عائلته, بعد ست سنوات من التعذيب القاسي والممنهج في السجون الاسرائيلية
احمد مناصرة اتهم بالمشاركة بمحاولة طعن عندما كان في الثالثة عشر من عمره. في مقطع الفيديو المرفق من تاريخ 15 اكتوبر 2015 يظهر احمد ملقى على السكة الحديدية للقطار في القدس, يتلقى الشتائم والاهانات بينما هو ينزف نتيجة كسر في الجمجمة قد حصل اثر الاعتداء عليه
في الصور المرفقة يظهر بعدها احمد في المستشفى بحالة غيبوبة ,مكبل بالاصفاد ويخضع للتنفس الاصطناعي. عقب ذلك ظهر احمد في مقطع فيديو مسرب من غرفة التحقيق فيه يخضع لتحقيق قاسي وهو يصرخ, يبكي ويقول " انا ما بتذكر, والله ما بتذكر. جيبوا دكتور يفتح راسي ويشوف كيف مش متذكر". بينما المحقق يهين ويعذب احمد لساعات بوجود اسوارة الكترونية تضغط على يديه
قصة احمد هي قصة واحدة من بين الكثير من القصص. تقرير الحركة الدولية للدفاع عن الاطفال يتحدث عن بالمعدل 500-700 طفل فلسطيني يعتقل ويتهم بعمر ال 12 سنة, التهمة الاساسية هي رمي الحجارة.
انضموا الينا بالتوقيع على العريضة والبدء بحملات عالمية للمطالبة بتحرير احمد مناصرة واطفال اخرين يعانون من تهديد جسدي ونفسي في سجون الاحتلال بأرضهم