According to the UN, there are currently 600,000+ Migrants in "Transit" in Libya. These people are constantly being abused, exploited, raped and even killed by the trafficking cartels. they have no Shelter or humanitarian aid provided to them. 

they are forced to work, and when caught, they are put in EXTREMELY overcrowded detention centres indefinitely. ultimately, when they manage to collect the hefty sum of 1200 USD to pay the smugglers to put them on small boats or rafts headed for Europe. Once they are caught by the coastal guard, they are jailed (again indefinitely in overcrowded locations).

Given the current economic situation in Libya, the Government is not acting on the issue, leaving the people under utter stress and frustration. 

Libya holds more than 600,000 Migrants, that's 6 times more than Greece. while having a GDP of 25B USD which is an eighth of that of Greece which is 203B USD and hosts 103,000 migrants. All this, while having political instability and armed clashes and non-functioning governing institutions.

-proposed solution;

We ask the UN to work collaboratively with the Libyan authorities or figures of political influence, to set up a "Temporary asylum processing camp". hence, proving UNHCF tents for shelter, food and peacekeeping force if necessary.

the way that this camp will function is by the UN calling upon the EU to process a quota of asylum seeker applications and if accepted, transport the refugee to the hosting country.

this will give migrants a chance to apply for asylum without having to risk their lives enduring the trafficking gangs' abuse or throwing their lives away at sea heading for Europe.

it also takes the load off of the camps in southern Europe.

The UN also need to provide support to the Libyan border patrol unit, be it through funding or providing technology to help them secure the border. as well as, locating migrants and bringing them to the camp safely. 

Libya has the world's largest man-made river that can be utilised to provide water to the camp (centre), this provides more locations for the camp to be set up.

obviously, there are more logistical complications that go into building a camp. but facing the logistical nightmare is better than dealing with the humanitarian abuse these people undergo and the dead bodies washing up on the shores of Europe. 

 

 

وفقًا للأمم المتحدة ، يوجد حاليًا أكثر من 600 الف مهاجر في "الترانزيت" في ليبيا. يتعرض هؤلاء الأشخاص باستمرار لسوء المعاملة والاستغلال والاغتصاب وحتى القتل من قبل عصابات التجارة بالبشر. ليس لديهم مأوى أو مساعدات إنسانية مقدمة لهم.

يُجبرون على العمل ، وعندما يُقبض عليهم ، يوضعون في مراكز احتجاز شديدة الازدحام إلى أجل غير مسمى. في النهاية ، اذا ما تمكنوا من جمع 1200 دولارًا أمريكيًا لدفعه للمهربين لوضعهم في قوارب صغيرة أو طوافات متجهة إلى أوروبا، بمجرد القبض عليهم من قبل خفر السواحل ، يتم سجنهم (مرة أخرى إلى أجل غير مسمى في أماكن مكتظة).

بالنظر إلى الوضع الاقتصادي الحالي في ليبيا ، فإن الحكومة لا تتصرف بشأن هذه القضية ، مما يترك الناس تحت ضغط وإحباط مطلقين.

تستوعب ليبيا أكثر من 600 ألف مهاجر ، أي 6 مرات أكثر من اليونان. بينما يبلغ إجمالي الناتج المحلي 25 مليار دولار أمريكي وهو ثُمن الناتج المحلي لليونان وهو 203 مليار دولار أمريكي. بينما اليونان تاوي 103,000 مهاجر. كل هذا في ظل عدم الاستقرار السياسي والاشتباكات المسلحة وعدم فاعلية مؤسسات الحكم.

-الحل المقترح؛

نطلب من الأمم المتحدة العمل بشكل تعاوني مع السلطات الليبية أو الشخصيات ذات النفوذ السياسي ، لإنشاء "معسكر مؤقت لمعالجة طلبات اللجوء". ومن ثم ، تقديم خيام الأمم المتحدة للمأوى، والغذاء ، وقوة حفظ السلام إذا لزم الأمر.

الطريقة التي سيعمل بها هذا المخيم هي من خلال دعوة الأمم المتحدة للاتحاد الأوروبي لمعالجة حصة طلبات طالبي اللجوء ، وإذا تم قبولها ، نقل اللاجئ إلى الدولة المضيفة.

سيتيح هذا للمهاجرين فرصة التقدم بطلب للحصول على اللجوء دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتهم بسبب انتهاكات عصابات التجارة بالبشر أو رمي انفسهم في البحر متجهين إلى أوروبا.

كما أنه يزيل العبء عن المعسكرات في جنوب أوروبا.

تحتاج الأمم المتحدة أيضًا إلى تقديم الدعم لوحدة حرس الحدود الليبية ، سواء كان ذلك من خلال التمويل أو توفير التكنولوجيا لمساعدتها على تأمين الحدود. وكذلك تحديد مكان المهاجرين وإحضارهم إلى المخيم بأمان.

ليبيا لديها أكبر نهر صناعي في العالم، و يمكن استخدامه لتوفير المياه للمخيم، وهذا يوفر المزيد من الخيارات لمواقع المخيم الذي سيتم إنشاؤه.

من الواضح أن هناك المزيد من التعقيدات اللوجستية التي تدخل في انشاء المخيم. لكن مواجهة الكابوس اللوجستي أفضل من التعامل مع الانتهاكات الإنسانية التي يتعرض لها هؤلاء الأشخاص و الجثث على شواطئ أوروبا.